📢 توصيل لكل المحافظات فقط بـ 1 دينار! | تسوقي الان 🚗‍💨
0

توصيل إلى:


تصفح منتجات مؤسسة التفكر

قصة لعبة الخيال

شحن سريع الحصول على المنتجات في وقت مدهش
إرجاع سهل إرجاع سهل على المنتجات التي يمكن إرجاعها لتتسوق براحة
تسوق آمن بياناتك محمية دائماً
4
00
دينار
احصلي على 40 نقطة points
اضيفي إلى العربة

اضافة إلى المفضلة
اضافة لقائمة الهدايا

العمر الموصى به: 3+ سنوات

عن المنتج

  • لماذا نلجأ للغضب لتحسين السلوك بينما
  • نستطيع أن نحقق أهدافاً مضاعفة من خلال المتعة والضحك؟
    تعدّ كلّ من استراتيجية التخيّل واستراتيجية الدعابة من أقوى
  • وأجمل استراتيجيات الضبط الإيجابي للسلوك،
  • ذلك أنّ كلّ واحدة منهما تضيف المتعة والضحك
  • أثناء الضبط مما يزيل التوتر السلبي
  • الذي كان يدفع إلى إساءة السلوك ويقوي العلاقة
  • بين المربي والطفل لتصبح أقرب وأكثر متعة إيجابية.
  • إضافةً إلى أنّ كلّاً من الاستراتيجيتين تنميان الإبداع والقدرة على
  • إدارة المشاعر والتحكم بها لتربية إنسان مبدع، منضبط، إيجابي

اقرأي الوصف كامل

وصف


  • لماذا نلجأ للغضب لتحسين ‏السلوك ونخسر إبداع الطفل وثقته بنفسه
  • بينما نستطيع أن نحقّق أهدافنا من خلال المتعة
  • والضحك ونحن ننّمي الشخصية والإبداع؟!
    سنتعلم مع وليد من خلال قصة لعبة الخيال كيف نستغلّ الإبداع الفطري
  • لدى الطفل ونقاط القوة لديه لنحلّ مشكلات سلوكية مزعجة
  • تمر مع أطفالنا كل يوم (مثل تنظيف الأسنان أو الذهاب للنوم أو ترتيب الألعاب)
  • لتحويلها إلى لعبة تنمي الإبداع والضحك والخيال،
  • لتجعل من الأمومة متعة وإيجابية،
  • وترسم في ذاكرة طفلك ذكريات حلوة لا تنسى.
  • تشعّ بالحب والسعادة ‏مدى الحياة.
  • ستجد تمارين إضافية في نهاية القصة لضبط السلوكات
  • المزعجة للطفل بطريقة علمية تنمي الإبداع والذكاء.

رقم الموديل : 978-9957-641-25-2

التفاصيل التقنية

المحتوى والموضوع
التركيز على العبرة/الدرس التركيز الأخلاقي/الدرس
الجمهور المستهدف
الفئة العمرية الموصى بها الفئة العمرية الموصى بها

لا يوجد تقييمات لهذا المنتج حتى الآن. كن أول من يقيم هذا المنتج