تصفح منتجات مؤسسة التفكر
قصة لعبة الخيال
4
00
دينار
احصلي على 40 نقطة

العمر الموصى به: 3+ سنوات
عن المنتج
- لماذا نلجأ للغضب لتحسين السلوك بينما
- نستطيع أن نحقق أهدافاً مضاعفة من خلال المتعة والضحك؟
تعدّ كلّ من استراتيجية التخيّل واستراتيجية الدعابة من أقوى - وأجمل استراتيجيات الضبط الإيجابي للسلوك،
- ذلك أنّ كلّ واحدة منهما تضيف المتعة والضحك
- أثناء الضبط مما يزيل التوتر السلبي
- الذي كان يدفع إلى إساءة السلوك ويقوي العلاقة
- بين المربي والطفل لتصبح أقرب وأكثر متعة إيجابية.
- إضافةً إلى أنّ كلّاً من الاستراتيجيتين تنميان الإبداع والقدرة على
- إدارة المشاعر والتحكم بها لتربية إنسان مبدع، منضبط، إيجابي
اقرأي الوصف كامل
وصف
- لماذا نلجأ للغضب لتحسين السلوك ونخسر إبداع الطفل وثقته بنفسه
- بينما نستطيع أن نحقّق أهدافنا من خلال المتعة
- والضحك ونحن ننّمي الشخصية والإبداع؟!
سنتعلم مع وليد من خلال قصة لعبة الخيال كيف نستغلّ الإبداع الفطري - لدى الطفل ونقاط القوة لديه لنحلّ مشكلات سلوكية مزعجة
- تمر مع أطفالنا كل يوم (مثل تنظيف الأسنان أو الذهاب للنوم أو ترتيب الألعاب)
- لتحويلها إلى لعبة تنمي الإبداع والضحك والخيال،
- لتجعل من الأمومة متعة وإيجابية،
- وترسم في ذاكرة طفلك ذكريات حلوة لا تنسى.
- تشعّ بالحب والسعادة مدى الحياة.
- ستجد تمارين إضافية في نهاية القصة لضبط السلوكات
- المزعجة للطفل بطريقة علمية تنمي الإبداع والذكاء.
رقم الموديل : 978-9957-641-25-2
التفاصيل التقنية
المحتوى والموضوع | |
التركيز على العبرة/الدرس | التركيز الأخلاقي/الدرس |
الجمهور المستهدف | |
الفئة العمرية الموصى بها | الفئة العمرية الموصى بها |
لا يوجد تقييمات لهذا المنتج حتى الآن. كن أول من يقيم هذا المنتج