صمام القسطرة البولي التلقائي من ميروفالف

1. الاستخدام البسيط
يمكن تشغيل صمام القسطرة MiroValve® بسهولة بيد واحدة. يمكن فتح الصمام بسهولة باستخدام الشريحة. ومن ثم يمكن إفراغ المثانة؛ للقيام بذلك، أمسك أحد طرفي الصمام فوق حوض المرحاض واسحب الشريحة. يمكن العثور على مزيد من المعلومات حول التعامل في معلومات المريض المرفقة بكل صمام. الشريحة المصممة هندسيًا مناسبة لمستخدمي اليد اليسرى واليمنى. من السهل جدًا تشغيل شريحة القسطرة ولا تتطلب أي قوة بدنية. ما عليك سوى سحبه بإبهامك في اتجاهك وسيفتح الصمام على الفور. يمكن تصريف البول بسهولة وبسرعة. دع الشريحة تذهب ويغلق الصمام من تلقاء نفسه... انتهى. تحتوي الشريحة على سطح منظم مقاوم للانزلاق، مما يجعل من السهل الإمساك بها والتشغيل الآمن.

2. التكنولوجيا المبتكرة
يمكنك الذهاب إلى السرير دون القلق بشأن أي شيء: ما عليك سوى توصيل موصل كيس البول بالطرف الأزرق للصمام. لا يتعين عليك تشغيل أي شيء أو الضغط عليه أو إلغاء قفله، نظرًا لوجود آلية فتح تلقائية في صمام القسطرة MiroValve®. يفتح الصمام تلقائيًا عند توصيل كيس البول بالصمام - ليس عليك تشغيل الشريحة! أثناء الليل، أثناء نومك، يظل MiroValve® مفتوحًا ويصرف البول ببساطة إلى كيس البول. هناك بالطبع آلية إيقاف تلقائي مدمجة أيضًا. بمجرد سحب كيس البول من الصمام، فإنه يغلق تلقائيًا على الفور. مرة أخرى دون تشغيل الشريحة أو الأزرار الأخرى أو الأقفال أو أي شيء آخر. ما عليك سوى سحب كيس البول: لا يقطر بول على الأرض. وبالتالي يضمن الصمام أقصى قدر من النظافة للمرضى وكذلك طاقم التمريض. لقد حصل الصمام المزود بنظام القفل الحديث على براءة اختراع. التكنولوجيا المبتكرة هي «صنع في ألمانيا» وتم تطويرها بواسطة MiroMed. تجد المزيد من المعلومات، فيما يتعلق باستخدام الصمام (على سبيل المثال، الاستخدام الليلي)، في معلومات المريض الموضحة والمرفقة مع كل صمام.

3- حديث
بفضل Mirovalve® الجديد، أصبحت جميع سدادات القسطرة السابقة غير ضرورية تمامًا. لم تعد هناك حاجة إلى سدادة، لأنه أثناء سحب كيس البول، يقوم الإيقاف التلقائي بإيقاف تدفق البول. لا توجد فرصة لاتساخ السرير أو الملابس بالبول وتجنب الرائحة. يتم تقليل معدل الإصابة من خلال سدادات القسطرة المخزنة بشكل غير نظيف بشكل واضح. ليست هناك حاجة أيضًا للبحث عن السدادة.
ما عليك سوى رش صمام MiroValve® بمطهر طبي لتقليل خطر العدوى إلى الحد الأدنى.